قصة قصيرة وفيها حكمة

كان أحد رجال العرب أجود من في زمانه، فقالت له امرأته يوما: ما رأيت قوما أشد لؤما من إخوانك وأصحابك..
قال: ولم ذلك ؟
قالت: أراهم إذا اغتنيت لزِمُوك، وإذا افتقرت تركوك
فقال لها: هذا والله من كرم أخلاقهم يأتوننا في حال قدرتنا على إكرامهم ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بحقهم .
علق على هذه القصة أحد الحكماء فقال: أنظر كيف تأول بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فعلهم حسنا، وظاهر غدرهم وفاء، وهذا يدل على أن سلامة الصدر راحة في الدنيا.. لترتاح أحسن الظن بالآخرين.

يالله

شكرا

صدق قصه رائعه

يسلمووو حبيبتي انتي الاروع والله كلك زوءء منوره

تسلمي يا حلوه

لا منور بوجودك

قصة جميلة

صحيح انو الطيب يبقى طيب ويميز كل شيء بطيبة

والله في هالزمان الغدر اكتر من الطيبة


يسلمو القصة حلوة كتيييير

موضوع جميل يستحق الرد

تقبلي مروري

صح كلامك يا زهرة الغدر اصبح اكتر من الطيب
منوره والله